طريقة ماثنيزيوم في التعليم

"الأطفال لا يكرهون الرياضيات، ولكن ما يكرهونه هو الارتباك، التخويف، الإحراج من الرياضيات. بالفهم يأتي الشغف، ومع الشغف يأتي النمو– وبالنمو هنا يُفتح الكنز المغلق." – لاري مارتينيك

غيّر منهج ماثنيزيوم لأكثر من عقد من الزمان الطريقة التي يفهم بها الأطفال الرياضيات واختلاف تقديرهم لها. لقد قضى لاري مارتينيك مبتكر منهج ماثنيزيوم أكثر من 40 عامًا في تصميم وتطوير وتنقيح هذا النهج بناءً على خبرته الواسعة في تدريس الرياضيات للأطفال. نحن نبني معرفة الرياضيات بناءً على ما يعرفه الطفل بالفعل - وهذا يساعد الأطفال على التعلم ويبدأ في تعزيز الثقة على الفور

التقييمات

يبدأ جميع طلاب مركز ماثنيزيوم بإجراء تقييم مخصص يحدد احتياجاتهم التعليمية. نلتقي بهم أينما كانوا ونأخذهم إلى حيث يحتاجون للذهاب إليه. تحدد عملية التقييم الفريدة من نوعها لماثنيزيوم (بدقة كبيرة) ما يعرفه كل طفل بالضبط وما يحتاج إلى تعلمه. يكشف تقييمنا عن كل مجال من مجالات المهارات المحددة التي يجب إتقانها حتى لا يضيع الأطفال الوقت في مراجعة المفاهيم التي يعرفونها بالفعل.

تستمر التقييمات طوال فترة تعليم الطالب في ماثنيزيوم. ويتم تقديم هذه التقييمات بانتظام لضمان التقدم واحتفاظ طفلك بالمهارات التي تعلمها.

خطة التعلم المخصصة

نحن نعمل على تصميم خطة تعليمية مخصصة لتدريس المفاهيم التي يحتاج الطالب لإتقانها. ومن ثم تحدد خطة التعلم مفاهيم الرياضيات اللازمة لتحقيق أهداف التعلم المحددة لطفلك. نحن نستخدم مزيجاً من المواد المسجلة الملكية مع تقنيات التعليم لضمان إتقان طفلك لهذه المفاهيم.

المدربين المتخصصين ورعايتهم

يقدم مدربو ماثنيزيوم تدريباً خاصاً لتنفيذ خطة التعلم

والعمل مع كل طالب بشكل منفرد للتأكد من إتقانه للمادة. نكون متواجدين معكم أثناء عملية التعليم كلها – ويتم التدريس بالكامل داخل المركز، أي أنه لا يوجد لدينا ما يسمى بالواجبات المنزلية. يوفر ويعزز مدربو الرياضيات لدينا بيئة رعاية مشجعة تساعد الأطفال على الرقي والازدهار والتعلم!

سيشهد أولياء الأمور تغييرات قياسية في السلوك، الثقة، التقدم الدراسي لدى الطلاب.